مشروب خبراء التغذية الحارق للدهون في 7 أيام: تخلص من دهون البطن والأرداف بدون رجيم أو رياضة

مشروب خبراء التغذية الحارق للدهون في 7 أيام: تخلص من دهون البطن والأرداف بدون رجيم أو رياضة
التخلص من دهون البطن والأرداف

يبحث الأشخاص الذين يعانون من السمنة وزيادة الوزن بشكل مستمر عن الطرق والوسائل التي تساعدهم في التخلص من دهون البطن والأرداف وتخسيس الوزن الزائد وزيادة معدلات حرق الدهون المتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم وخاصةً منطقتي البطن والأرداف، وذلك من أجل حماية الجسم من الأمراض والمشاكل الصحية التي قد يتسبب فيها زيادة الوزن والسمنة وفي مقدمتها مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والأوعية الدموية.

مشروب خبراء التغذية الحارق للدهون في 7 أيام: تخلص من دهون البطن والأرداف بدون رجيم أو رياضة
التخلص من دهون البطن والأرداف

التخلص من دهون البطن والأرداف

وبعيداً عن الأدوية والعقاقير الطبية المنتشرة حالياً في الأسواق والتي تستخدم في إنقاص الوزن الزائد ولكنها قد تؤدي إلى مخاطر صحية، فإننا سوف نقدم لكم اليوم مشروب مذهل لحرق دهون البطن والأرداف، حيث نشر موقع بولد سكاي تقريراً يتضمن طريقة تحضير عصير الكرنب والتفاح بوصفه من المشروبات المثالية للتخلص من الوزن الزائد بسبب احتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية وكمية منخفضة جداً من السعرات الحرارية.

مشروب حرق الدهون

حيث أشار الموقع الهندي المتخصص في الصحة أن كوب واحد من عصير الكرنب والتفاح يحتوي على 0.09 جرام فقط من الدهون، و 22 سعرة حرارية فقط، وقد أوضحت الدراسات والأبحاث العلمية أن تناول كوب واحد من عصير الكرنب مرة واحدة في الأسبوع لمدة عام كامل يساعد بشكل فعال في خسارة 6 كيلو جرام من الوزن الزائد، وفي حالة خلط التفاح مع الكرنب فإننا نحصل على نتائج أكثر فاعلية، وإليكم طريقة طريقة واستخدام مشروب الكرنب والتفاح.

مشروب التخلص من دهون البطن والأرداف

مكونات المشروب: 1 ثمرة من الكرنب متوسطة الحجم – 1 ثمرة من التفاح – ملعقة من الجنزبيل.
طريقة التحضير والاستخدام: يتم خلط جميع المكونات السابق ذكرها فى الخلاط الكهربائى حتى تحصلين على مزيج متجانس، وبذلك يكون المشروب جاهز للشرب، وينصح خبراء التغذية بتناول كوب واحد أو كوبين من هذا المشروب على مدار اليوم، حيث أنه يساعد بشكل فعال في زيادة معدلات حرق الدهون والشحوم المتراكمة في الجسم، علاوةً على منح الشعور بالشبع وامتلاء البطن وبالتالي تقليل كمية الأطعمة التي يتم تناولها.